Uncategorizedالتقارير

وجد حديثه أنتقادات لاذعة…(العطا) يصف الوضع في المالية (بالاحتلال) ويهاجم (النائب العام) ويدعو (لنظافة) المؤسسات

متابعات: مسارات نيوز
شن الفريق أول ياسر العطا مساعد القائد العام للجيش هجوما عنيفا على الخدمة المدنية ووزارة الخارجية وديوان الضرائب والجمارك والسفارات والنائب العام وقال ان هذه المؤسسات هي التي عطلت حسم معركة الكرامة مشيرا الي أن في داخلها مجموعة كبيرة من القحاتة غير أن قيادات في المنظومات والاحزاب الداعمة للجيش فضلت حجب اسهما وجهت انتقادات لاذعة لحديث العطا ووصفته بالخطير وقال العطا خلال لقائه مجموعة من الصحفيين وكتاب الرأي حصل (مسارات نيوز) على مادار في اللقاء قال أن نظافة هذه المؤسسات تأخرت ولفت الي أن الخدمه المدنيه هي صاحبة الدرجات الأعلى في تعطيل معركة الكرامه من بلوغ غاياتها مشيرا الي أن هناك مجموعة كبيره من القحاته في مفاصل الدوله مثل الخارجيه وديوان الضرائب والجمارك وبنك السودان والنائب العام) وقال أن(النظافه) تأخرت منذ القرارات التصحيحية وأثناء الحرب حتى ظهرت عرقلة دولاب الدوله وأوضح ان الخارجيه في وادي بعيد عن قضايا السودان والدفاع عنه في المحافل وأن السفارات في الخارج معظمها في حالة نوم عميق وبعضها تحت سيطرة وإدارة(قحت) وهنالك إدارات داخل الخارجية يتسنمها(قحاته) مضيفا أن بالماليه تأخير في المرتبات وتعطيل لإتفاقيات مهمة وتدخل في إختصاصات ومهام جهات أخرى وفي الوقت نفسه هناك نثريات وسفريات وبعض الموظفين خارج البلاد مايعني انها لاتقل إحتلالآ من الخارجيه طبقا لتعبيرة واصفا اياها بأنها(مخزن للقحاته) وبجانب ذلك هنالك موظفين كُبار فيها(مقرشين) واشار العطا الي أن وزارات الماليه بالولايات أصبحت وزارة جبايات أكثر من خدمة المواطنين وهذا خلل كبير ان تصبح مواردك من جيب المواطن لان الحرب ليست في كل الولايات وأن التقاطعات بين الماليه والجمارك(سحقت) المواطن التعبان ووصف عمل النيابه العامه وبالباهت وقال انها قامت بتسويف أهم ملف وهو(البلاغات الجنائيه) ضد قيادات قحت ولم تصدر إي نشرة(حمراء) ضد من تأمر على الشعب وزاد بل جوازاتهم يتم تجديدها في السفارات ذات القيادات اعتبرت هذا الحديث تدخلا سافرا في القضاء واملاء وتأثير مباشر وتحريض الامر الذي يخالف الدستور والقانون في الأثناء انتقدت قطاعات واسعة من المجتمع السودان حديث العطا الذي سيطر على مجالس السودانيين وقالت مصادر عديدة فضلت حجب هويتها لدواعي أمنية ان حديث العطا يشير الي أن مؤسسات الدول يجب أن يقودها مكونات يعينها وليس من حق باقي المكونات السودانية العمل فيها وقيادتها وإن حديثه عن قحت جاء من أجل التعميم واضافت المصادر اليس من حق منسوبي (قحت) الحق في التوظيف وربطت ذات المصادر بين الحديث عن استقالة دجبريل ابراهيم وهجوم العطا على اداء المالية وتركيزه على النثريات ووصفه الحال فيها بالاحتلال ودعوت لضرورة الإنتباه لمخطط الاسلاميين واعوانهم داخل الجيش السوداني وقالوا ان مثل هذا التفكير سيقود لتفتيت السودان وتهتك النسيج الاجتماعي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى