Uncategorizedالأخبار

رحب بتحالف تأسيس..(حميدتي):نقاتل (عصابة إرهابية) ولايوجد(جيش) في السودان وسننتصر (للسودانيين)


رصد: مسارات نيوز
اكد الفريق أول محمد حمدان دقلو (حميدتي) قائد قوات الدعم السريع أنهم لن يسمحوا بان يتحول السودان لبؤرة للإرهاب كاشفا عن مخطط لتقسيم السودان على أساس عنصري أسوة بالجنوب بجانب إثارة فتنة في دارفور وقال حميدتي في (خطاب مصور) موجه للشعب السوداني ولأشاوس قوات الدعم السريع قال لن نخرج من الخرطوم وسننتصر للشعب السوداني واضاف نقول (لدواعش الحركة الشيطانية لستم رجالا و(سترون العجب في قادم الأيام) ورحب (حميدتي) بشركاء الدعم السريع من العسكريين والمدنيين مشيرا للميثاق والدستور الانتقالي الذي تم توقيعها في (نيروبي) وشكل بموجبهما تحالف تأسيس السودان وزاد مرحب (بالكمرد) عبدالعزيز الحلو رئيس الحركة الشعبية شمال بعد (ازاحة الجبال المصنوعة بيننا) موضحا أنهم يعرفون (الدول الداعمة للإرهاب تحت التربيزة وفوقها ونقول لهم أحسن تبعدوا بحسب تعبيرو) واشار حميدتي الي أن الفلول ظلوا يهددون المواطنيين بالتصفية والاغتصاب في مناطق سيطرة الجيش مبينا أنهم يرصدون من أسماهم (بالخلايا النائمة) وزاد وجهنا قواتنا بسجن اية مجرم وهاجم قيادة الجيش بضرواة وقال (مافي جيش في السودان بل أن هؤلاء عصابة أرهابية) يستغلون المؤسسة العسكرية للتجارة والفساد والسرقة والنهب والحكم مبينا أن عبدالفتاح البرهان سلم السلطة الاسلاميين بانقلاب (25) أكتوبر 2023 مضيفا ان الاسلام برئ من الاسلاميين واصفا اياهم (بالشياطين) وقال حميدتي أن الدعم السريع أصبح لديه تحالفات عسكرية وسياسية وإن المرحلة المقبلة ستكون مختلفة تماما وسخر من الفريق ياسر العطا بالقول( ياسر لايعرف عن الاسلام شئ وهو جبان صنعت منه الحرب رجلا ) مشيرا الي انه هرب وتركه في العام 2006 في شمال دارفور وكشف حميدتي عن رصدهم للقوات التي دربها مني أركو مناوي في ارتريا واضاف ننتظرهم في دارفور ووصف الدكتور جبريل ابراهيم (باللص) واتهمه بنهب ثروات السودان وانتقده بشده قائلا هو (لم يستطيع الدفاع عن أهله في الكنابي وقال رسالتي للاشاوس (بأن السر مستمر ولا اريد الأفصاح) وترحم على الشهداء الذين وصفهم بالابطال وتعهد برعاية أسرهم
وأشاد حميدتي بكينيا حكومة وشعبا لماقدموه للسودانيين والدول الأفريقية واصفا اياها بالدولة الديمقراطية الحرة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى